لعلَّ الشَّذى الذي بَبثُّ في أطرآفِي الاستِرخَآء
هو الدّآعي لِمُدآعبَهِـ أسطُري ..
أو لعلّهـ الَّشــوق الذي .. يَدعُونا بِخفّـة .. لِـ فَلسفَآت عَمِيقَة مُجرَّده
أو قَـد تَكُونُ تَفَآهَة مَحضَـة
أو فَضفضَة فَآرِغَهـ ..
أيآ كآنتــــ .. فَإِن الرَّآحة التي نَستشعِرٌهآ من بَعدُ ، كفِيلَة بِأن تُعطِيَ كلّ هذآ وذآكـ .. قِيــمَة ..؛
جلُّ ما أربكنِي .. هو أن نفقِــدَ الإحسَآس بالقِيمَهـ
أن ننصَآع دونَ هَدَف .. دونَ أمَل .. دونَ رَجَــآء
أن نُحِيَط بالهَــآلةِ والاحتِفَآء ، مَن هم لَيسُوا أَهلَهآ ..
وننتظِرَ بعد ذلكـ التقـدِير ..
عَجَبِي .. يَسُوقُهـ مَا ضحيّنآ بِهـ لمٌسمَّى الفآئِــدة
مُتغاضِين عن أي سمــوٍّ آخـر
لِنَحصُل على مانُرِيــد فقط ،
إمممممم
لِنأخــذ على ذلكـ مِثَالا أكثَــر قُربــًآ .. ولمسًآ
لِنَأخٌــذِ الحُبّ ..
ويلي يآ حبُّ كم أنتَ مَظلُوم ..!
أحبُّك "الرخِيصَة" .. أصبحَت أقلُّ ثمنــًآ حتى مِن " عِلكِـ غَنــدور "
وأصبَحَت تُصرَف في مراكِز بيعِ بِطآقآتِ سَوآ ومُوبايلِي ..
وقَد تَكُون هديَة مَجآنيهـ ، مَع رِحلة تسوّق .. مُكالمة خآطِئة ، أو رِسآلهـ تَآفِهة بِلا مَعنى ..
كلُّ الأشيــآءِ الجمِيلة سَتُصبِحُ مزآرآتٍ مُقدسّة .. فِي مقآبِـر الروآيآتِ القدِيمَة
نستحضِرُها بِكَـ يآ قَيسُ ويآ عَنتَرهـ
ونضرِب بهآ أمثالا لِروميُو وجُولييت .،
لِتضيع الـ عَبلَهـ .. ويُقتل الـ عَنتَرَهـ ..
ويُسفَكَـ دَمُ الهَــوى نِهَآيةًهُنَآكـ ..
ويكونَ فِي زَمَانِنَا .. كنزٌ مفقُــود .. بِلاخَآرِطهـ ..
أو لعلَّهُـ أثر .. بِلا سَنَــدٍ أو مَتــن..
هو الدّآعي لِمُدآعبَهِـ أسطُري ..
أو لعلّهـ الَّشــوق الذي .. يَدعُونا بِخفّـة .. لِـ فَلسفَآت عَمِيقَة مُجرَّده
أو قَـد تَكُونُ تَفَآهَة مَحضَـة
أو فَضفضَة فَآرِغَهـ ..
أيآ كآنتــــ .. فَإِن الرَّآحة التي نَستشعِرٌهآ من بَعدُ ، كفِيلَة بِأن تُعطِيَ كلّ هذآ وذآكـ .. قِيــمَة ..؛
جلُّ ما أربكنِي .. هو أن نفقِــدَ الإحسَآس بالقِيمَهـ
أن ننصَآع دونَ هَدَف .. دونَ أمَل .. دونَ رَجَــآء
أن نُحِيَط بالهَــآلةِ والاحتِفَآء ، مَن هم لَيسُوا أَهلَهآ ..
وننتظِرَ بعد ذلكـ التقـدِير ..
عَجَبِي .. يَسُوقُهـ مَا ضحيّنآ بِهـ لمٌسمَّى الفآئِــدة
مُتغاضِين عن أي سمــوٍّ آخـر
لِنَحصُل على مانُرِيــد فقط ،
إمممممم
لِنأخــذ على ذلكـ مِثَالا أكثَــر قُربــًآ .. ولمسًآ
لِنَأخٌــذِ الحُبّ ..
ويلي يآ حبُّ كم أنتَ مَظلُوم ..!
أحبُّك "الرخِيصَة" .. أصبحَت أقلُّ ثمنــًآ حتى مِن " عِلكِـ غَنــدور "
وأصبَحَت تُصرَف في مراكِز بيعِ بِطآقآتِ سَوآ ومُوبايلِي ..
وقَد تَكُون هديَة مَجآنيهـ ، مَع رِحلة تسوّق .. مُكالمة خآطِئة ، أو رِسآلهـ تَآفِهة بِلا مَعنى ..
كلُّ الأشيــآءِ الجمِيلة سَتُصبِحُ مزآرآتٍ مُقدسّة .. فِي مقآبِـر الروآيآتِ القدِيمَة
نستحضِرُها بِكَـ يآ قَيسُ ويآ عَنتَرهـ
ونضرِب بهآ أمثالا لِروميُو وجُولييت .،
لِتضيع الـ عَبلَهـ .. ويُقتل الـ عَنتَرَهـ ..
ويُسفَكَـ دَمُ الهَــوى نِهَآيةًهُنَآكـ ..
ويكونَ فِي زَمَانِنَا .. كنزٌ مفقُــود .. بِلاخَآرِطهـ ..
أو لعلَّهُـ أثر .. بِلا سَنَــدٍ أو مَتــن..
إنّ الحدِيثَ عن الحُب يفتَحُ مَجآلآت عِدّة
رغمَ أنني فِي أولِ الأمرِ لم أنوي ذلِكـَ مًطلقــاً..!
الدآء المسمى بـِ الفراغِ العَاطِفِي .. يجعَل الرغبَآتِ المكبُوتهِ التِي نَشهدُها فِي ثَورَة الاتصَالات ،
تَحتاجُ لمُتَنَفَّسٍ لِتخرُجَ بهـ إلى الحَيَــآهوَلِيَتحرر الشخصُ مِن مَأتمِهـ الذي يُقيّــدهـ دُونَ ذَلكـ
يتّجِهـ .. إِلى أسوَأ اختيِار ، يُلوّث بهـ مفآهِيم الحُب الخآلِــدة منذُ الأزَل
ألا تُلاحِظون كثرةَ كتّابِ وقرّاء القِصص الرومانسيّـة
رغم تحفُّظِي على تَسميتها بذلكـ لأن الأسلُوبَ الرومَآنسِي لا يَعنِي لمسَ مواضِعِ الخَجَلِ لإحيَـآء النَّـزوَة
القِصص والكِتِآبة فَن أرقَى مِن كلِّ هـذآ ..
والدليل أننا عِندما نُرِيد أن نقــرَأ ..
فإننا نَبحثُ عن اسمِ الكآتِب لا عن اسمِ الكِتَاب إلا لو ذآعت شُهرتهـ
\
ولأعودَ لوجهتِي الأولى ..
فالصورُ الكثيرة لا تنحصِر على الحبّ فقط ..
إنما على المصلَحَة .. الوآسِطة .. النِّـفاق .. والمجآملات ِالزآئفهـ ..
.
لا أحبذُ أن أستمِر
فمثلِي لا تتوقَّف عن الحدِيث ..
شكرًا لقلوب هذِهـ المسآحهـ
حتى أنني هجرتُ مسآحتي الأم .. لأسكُن بينَ الإخوةِ والأخوآتِ هُنــآ ..
.. وأتمنّى ألّا أكون خيَّبتُ الظنّ بما سلفَ هنــآ ..
رغمَ أنني فِي أولِ الأمرِ لم أنوي ذلِكـَ مًطلقــاً..!
الدآء المسمى بـِ الفراغِ العَاطِفِي .. يجعَل الرغبَآتِ المكبُوتهِ التِي نَشهدُها فِي ثَورَة الاتصَالات ،
تَحتاجُ لمُتَنَفَّسٍ لِتخرُجَ بهـ إلى الحَيَــآهوَلِيَتحرر الشخصُ مِن مَأتمِهـ الذي يُقيّــدهـ دُونَ ذَلكـ
يتّجِهـ .. إِلى أسوَأ اختيِار ، يُلوّث بهـ مفآهِيم الحُب الخآلِــدة منذُ الأزَل
ألا تُلاحِظون كثرةَ كتّابِ وقرّاء القِصص الرومانسيّـة
رغم تحفُّظِي على تَسميتها بذلكـ لأن الأسلُوبَ الرومَآنسِي لا يَعنِي لمسَ مواضِعِ الخَجَلِ لإحيَـآء النَّـزوَة
القِصص والكِتِآبة فَن أرقَى مِن كلِّ هـذآ ..
والدليل أننا عِندما نُرِيد أن نقــرَأ ..
فإننا نَبحثُ عن اسمِ الكآتِب لا عن اسمِ الكِتَاب إلا لو ذآعت شُهرتهـ
\
ولأعودَ لوجهتِي الأولى ..
فالصورُ الكثيرة لا تنحصِر على الحبّ فقط ..
إنما على المصلَحَة .. الوآسِطة .. النِّـفاق .. والمجآملات ِالزآئفهـ ..
.
لا أحبذُ أن أستمِر
فمثلِي لا تتوقَّف عن الحدِيث ..
شكرًا لقلوب هذِهـ المسآحهـ
حتى أنني هجرتُ مسآحتي الأم .. لأسكُن بينَ الإخوةِ والأخوآتِ هُنــآ ..
.. وأتمنّى ألّا أكون خيَّبتُ الظنّ بما سلفَ هنــآ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق