أخبرَها بِـ حُبه لها بَعد ان رَبطَ بَينَهُم رِباطَ الزَواجِ المُقَدس
فقالت له: لِما لَم تُخبِرَني بِـ حُبكَ من قَبل
ردَ عَليها: لأني خِفتُ ان لاتَكوني منْ نَصيبي
فاعلِقُكِ بي فَينكَسرُ لَكِ قَلبا وَ تدمعُ لكِ عَينا
وَ خِفتُ ان يُعاقِبَني رَبي بِظُلمي لكِ إن لَم
تَكوني زوجَتي فَدعوتُ رَبي إن لَم تكوني
نَصيبي سَيكون حُبك سرا مَكنونا في قَلبي
لايعلمُه أحدُ سواي
^
أعجبتني حقا 

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق