الاثنين، 23 أبريل 2012

أنآا أُحآاول جآهِدههً أنّ لآا أستمعّ لِ آلغِنآاءَ :ليسَ تعّقيداً أو تشدُداً !
لكِنَ همّتيَ أسمىَ منَ أنّ تُرضىَ بِ معآازفَ آلدُنيآا ،
وَ روحيَ أشتآاقتَ لِ معآازِفَ آلجنّةةِ ،
لآا تستَمِعُوآ لِ آلآغآانيَ ، ليسَ لأنهآا مُحرمةةِ فقطّ !
بلَ لأنّ منَ وهبّكُم نعّمةةِ آلسمعِ لآ يُحبهآا =]


# ربيَ أحرمّ مسآامعيَ منهآا دومًآا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق