-
لَمْ أكُنَ أحَتَآجَ إلىَ مُفَسِرْ كِيَ يُفَسِرَ لِيَ تَرَآتِيَلْ كَلآمَهُمْوَ لَمْ أكُنَ مُخَطِئَة حِيَنَمَآ قُلْتَ : سَ يَلْتَهِمُنِيَ آلنَسِيَآنَ مِنَ قَلُوْبِهَمْ ،
لآ أقُلْ بِ أنَ هَذّآ صُدّفَة أوْ غَلْطّةُ قَدّرْ !
بَلْ أنَهُ كَآنْ وَ سَ يَبْقَىَ آلمُوْقِفَ آلوَحِيْدّ آلذّيَ غَيْرَ فِ دَآخِلِيَ آلكَثِيْرَ ،
أنَتَشّلَنِيَ مِنَ جُوْ آلتّرْفِ وَ آلبَرَآءَة إلىَ جُوِّ آلقَلْقَ وَ آلضَجَّرْ ،
يَكّفِيْنِيَ مَ وَجّدَتَهُ آليُوْمَ !
وَ خَآلِقِيَ كُنْتُ أظُنْهَآ سَحَآبَة صَيْفٍ وَ تُنْجّلِيَ كَمْآ عَهّدَتُهآ ،
وَ لَكِنْ تَيْقَنْتَ بِ أنِيَ كُنْتُ مُخَطِئَة حِيْنَهَآ فَ لَيْسَ كُلُ آلسُحَبِ تَنْجّلِيَ بِ هَدّوْءَ ،
فَ بِعّضُهَآ إنَ ذّهَبْتَ تَبْقّىَ لَهَآ آثَآرَاً يُصَعّبَ عَلِيْنَآ مَحّوِهَآ ،
وَ إنَ زَعّمْنَآ بِ أنَهَآ تَلآشَتَ وَ آلله إنَنَآ لِ كُتِبْنَآ مِنَ آلكّآذّبِيْنَ حِيْنَهآ ..
لآ أقُلْ بِ أنَ هَذّآ صُدّفَة أوْ غَلْطّةُ قَدّرْ !
بَلْ أنَهُ كَآنْ وَ سَ يَبْقَىَ آلمُوْقِفَ آلوَحِيْدّ آلذّيَ غَيْرَ فِ دَآخِلِيَ آلكَثِيْرَ ،
أنَتَشّلَنِيَ مِنَ جُوْ آلتّرْفِ وَ آلبَرَآءَة إلىَ جُوِّ آلقَلْقَ وَ آلضَجَّرْ ،
يَكّفِيْنِيَ مَ وَجّدَتَهُ آليُوْمَ !
وَ خَآلِقِيَ كُنْتُ أظُنْهَآ سَحَآبَة صَيْفٍ وَ تُنْجّلِيَ كَمْآ عَهّدَتُهآ ،
وَ لَكِنْ تَيْقَنْتَ بِ أنِيَ كُنْتُ مُخَطِئَة حِيْنَهَآ فَ لَيْسَ كُلُ آلسُحَبِ تَنْجّلِيَ بِ هَدّوْءَ ،
فَ بِعّضُهَآ إنَ ذّهَبْتَ تَبْقّىَ لَهَآ آثَآرَاً يُصَعّبَ عَلِيْنَآ مَحّوِهَآ ،
وَ إنَ زَعّمْنَآ بِ أنَهَآ تَلآشَتَ وَ آلله إنَنَآ لِ كُتِبْنَآ مِنَ آلكّآذّبِيْنَ حِيْنَهآ ..
+ بِ قَلَمْ أنْفَـآسُ حِلَمْ 

آنفاس حلم هذه سميتي 

وهذه كلماتها للامانه وآعجبتني وراقت لي جدآ 

عشان تسذآ يآ بعدي لطتشتهآ بمدونتي لبى قلبتس آميرووة آحبك وخآلقي 



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق